موقعك الحالي:صفحة رئيسية>المنتجات
طبقة الاهتراء أو الطبقة السطحية (بالإنجليزية: Wearing course) هي أعلى طبقة في بنية الطريق وعنها ينتج سطح الطريق وتستقر فوق طبقة الأساس وتكون أما من الأسفلت في حالة الرصف اللين أو من الخرسانة في حالة الرصف الصلب وعادة تكون سماكتها قليلة بالنسبة لبقية الطبقات المكونة للطريق. وتكون مواد هذه الطبقة ذات مواصفات عالية لكي تتحمل الإجهادات الناتجة عن حركة المرور والعوامل الجوية (الحرارة والمطر والصقيع و...) ويجري صيانة وتجديد هذه الطبقة باستمرار.
Read Moreسطح الطريق أو رصف الطريق هو الطبقة السطحية المتينة المتوضعة في مساحة مخصصة لتتحمل حمولات السير أو المركبات، مثل طريق أو ممشى.
Read More2019年1月7日 الأسفلت من الألف ... العادي أو المعدل، تتخللها فراغات هوائية، تستعمل في رصف أسطح الطرق و المطارات و المواقف و الساحات الصناعية و الميادين ... الملمس – التضاريس الدقيقة لسطح حبيبات ...
Read Moreمن إجابة واحدة : من انواع عيوب الاسفلت علي الطريق: يوجد العديد من العيوب التي تظهر علي سطح الاسفلت ويرجع ذلك لاسباب كثيرة اهمها زيادة الاحمال علي الطريق او تقادم طبقة الاسفلت ومن اهم تلك ...
Read Moreأسفلت. الأسفلت. رصف الطرق بالأسفلت وحجارة البناء الصغيرة (طريق حلوان - الكريمات) صورة لمصنع أسفلت. أسفلت كما يُعرف بأسماء الزفت [1] أو الإزفلت [1] أو القير [1] أو الحُمًر [2] مادة نفطية ذات لزوجة ...
Read More2020年7月19日 هناك أشكال مختلفة من المشاكل والعيوب التي تظهر على طبقات رصف الأسفلت، ويرتبط كل منها لسبب محدد (مثل سوء تصميم الخلطة أو طريقة الرصف الخاطئة أو الظروف البيئية) أو مزيج من هذه الأسباب، ويحدث معظمها نتيجة لحركة المرور. سوف يتم سرد المشاكل الشائعة في أرصفة الأسفلت في السطور التالية.
Read Moreيمكن القول أن الأسفلت هو خليط من طبقة البيتومين القاتمة مع الرمل أو الحصى، وتستخدم لرصف الطرق والأرضيات والسقوف، وما إلى ذلك. ما هي مادة الأسفلت:
Read Moreنزف الطريق ( بالإنجليزية: Bleeding أو Flushing ) هو انتقال الأسفلت للأعلى وظهوره على سطح الطريق ويظهر بوضوح عند مسار إطارات السيارات. ويشكل طبقة ناعمة لامعة زلقة على سطح الطريق. [1] [2] [3] أسباب النزف. زيادة نسبة الأسفلت في خلطة الأسفلت. نوعية الأسفلت المستخدم في الخلطة لا يتوافق مع مناخ المنطقة، أي
Read Moreالصين -تشنغ تشو -المنطقة الوطنية للتنمية الصناعية للتكنولوجيا المتطورة، جادة العلوم رقم 169.